الجواب:
إذا
ابتدأ طوافه من مقام إبراهيم فإن طوافه يعتبر غير صحيح، ويعتبر محرماً إلى
الآن، فعليه أن يخلع ملابسه، ويلبس الرداء والإزار، ويتجنب محظورات
الإحرام ، ويذهب إلى مكة، ويعيد الطواف، ويعيد السعي أيضاً -إذا كان في
عمرة- لأن السعي لا يكون صحيحاً في العمرة إلا إذا كان بعد طواف صحيح ،
وهذا طوافه غير صحيح