الجواب:
طلاق
المرأة وهي حائض طلاق بدعي ليس على سنة الرسول –صلى الله عليه وسلم-، ويجب
ألا تفعل مثل ذلك؛ لأن النبي –صلى الله عليه وسلم- غضب على ابن عمر –رضي
الله عنهما- حين طلق امرأته وهي حائض.
والطلاق أثناء الحيض لا يقع في أقرب أقوال العلماء؛ لما سبق من كونه بدعياً على
خلاف هدي النبي –صلى الله عليه وسلم-.
وعليك أن تتوب وتستغفر الله مما بدر منك، واحرص دائماً على عدم الاستعجال في أمور
الطلاق.