الخميس 24 رجب 1446هـ الموافق 23 يناير 2025م

المقال

Separator
أسئلة يوم الجمعة الموافق للخامس عشر من شهر صفر لعام 1437هـ
2285 زائر
27-11-2015
أ.د. أحمد بن محمد الخليل

بسم الله الرحمن الرحيم

أجوبة أسئلة المشتركين في برنامج (أصول الفقه) كتبها / أحمد الخليل
أسئلة يوم الجمعة الموافق للخامس عشر من شهر صفر لعام 1437هـ

______________

السؤال 1 : ص١٢٨ لم أفهم قوله (قبل وجود الصفة(
الجواب :

يعني أن إطلاق الوصف المشتق على شيء قبل وجود الصفة المشتق منها يعتبر من المجاز.

فمثلا قولك : ( خبز مشبع) مشبع هذه وصف مشتق من الشبع وهو لم يوجد إلى الآن يعني لم يوجد قبل أكل الخبز

وكذلك قولك "زيد بائع" أطلق عليه (بائع) قبل وجود البيع منه.

وهكذا

السؤال 2 : أليس هناك تقصير شديد في اللغة العربية من أهلها؟
وخصوصا أن معظم الذين ينسبون بعض كلام العربية إلى {غير العربية} المعظم إما غير عرب أو موالي.
وليس ذلك طعنا وإنما دليل تقصير من أهلها وتركها لغيرهم.ص 127
الجواب :

أما تقصير أهل اللغة معها فأمر لا شك فيه، لكن لم أفهم قصدك حين قلت:

(وخصوصا أن معظم الذين ينسبون بعض كلام العربية إلى {غير العربية} المعظم إما غير عرب أو موالي)

السؤال 3 : ص130 لم أفهم من قوله والأبيض إلى آخر الصفحة.
الجواب :

يعني أن المشتق مثل أبيض و أسود وأحمر يدل على

ذات متصفة ببياض أو سواد لا على أن هذه الذات مختصة بذلك الوصف، فقد يوجد شيء آخر أبيض غير هذه العين الموصوفة بالبياض.

السؤال 4 : شيخنا الكريم وضح لنا ولا يشتق من اسم الفاعل لشيء والفعل قائم بغيره ص 130
الجواب :

يعني إذا ضرب ابنك أو عبدك شخصا بأمرك فيشتق له اسم فاعل فيقال هذا ضارب وأما أنت فلا يشتق لك اسم فاعل لأن الفعل لم يصدر منك وهذا معنى قوله (والفعل قائم بغيره)

السؤال 5: شيخنا الفاضل سبق ووضحت لنا وتثبت اللغة قياسا وقيل بلى ان فيها خطأ
وضح لنا وتثبت اللغة قياسا وقيل بلى والإجماع من العلماء على منعه بارك الله فيكم ص 131
الجواب :

يعني أن العلماء اختلفوا هل تثبت اللغة بالقياس ـ وبينا سابقا معنى القياس في اللغة ـ فمنهم من أجازة ومنهم من منعه.

لكنهم اتفقوا وأجمعوا على منع القياس في الأعلام والألقاب..

السؤال 6 : شيخنا الجليل وضح لنا احد حروف الهجاء لطلق الجمع ص 132
الجواب :

يعني أن حرف (الواو) وهو أحد حروف الهجاء معناه (مطلق الجمع) أي يدل على الجمع من غير دلالة على الترتيب ولا المعية.

السؤال 7: شيخنا الكريم معنى قوله: الحاجز بين أنواع المسائل واجناسها؟ ص132
الجواب :

يعنى أن كلمة (فصل) يؤتى بها لتكون حاجزا بين أجناس المسائل وأنواعها

فمثلا باب صفة الصلاة جنس تحته أنواع

ومن أنواعه المكروهات في الصلاة فيقال (فصل) في المكروهات

وهكذا..

السؤال 8: شيخنا الفاضل أحسن الله إليك
قول المصنف: "الحاجز بين شيئين"، أيريد به الفصل أم الحرف؟ ص132
الجواب :

المقصود الفصل

السؤال 9 : طيب هل هذه القاعده محكمه أم مطرده؟ لان من أهل العلم من يقول ان الاستثناء في الايه السابقه يعود على أقرب مذكور (يشير شيخنا إلى القاعدة التي وضعتموها).
الجواب :

ذكرت الجواب برسالة أرسلتها لمجموعات برنامج الأصول

السؤال 10 : شيخنا جزاك الله خيرا ممكن توضح لنا القواعد المحكمة والقواعد المطردة ؟
الجواب :

لم تذكر رقم الصفحة

السؤال 11 : شيخنا الكريم معنى قوله: يفيد الترتيب على الفور والتراخي؟ص135
الجواب :

المؤلف لم يقل (يفيد الترتيب على الفور والتراخي) بل قال إن الفاء للترتيب سواء كان الترتيب على الفور أو التراخي أي قد يكون على الفور وقد يكون على التراخي.

السؤال 12: فضيلة الشيخ في ص 134
هل واو العطف إذا دلت القرينة على كونها للترتيب تكون لذلك كقول-: قرأ الإمام الفاتحة وسورة.
الجواب :

إذا قام الدليل على أنها للترتيب فهي كذلك وهذا لا ينكره الذين يرون أنها لا تفيد الترتيب في أصل معناها، بمعنى أنه ليس قولا مستقلا.

السؤال 13 : شيخنا بارك الله فيكم ص137
اذ هي ابتداء الغاية لا ما بعدها هل يرجح القول الثالث موافقة للإمام مالك والشافعي.
الجواب :

نعم هذا أقربها

السؤال 14 : شيخنا سلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما معنى قول على الإيجاب.
وذلك في الكلام عن حرف الجر على
ص138
الجواب :

أي من الأحرف التي تدل على الوجوب

فإذا قلت مثلا : عليك أن تذهب فالذهاب واجب

السؤال 15 : شيخنا حفظك الله ذكرت في الافتاحيه أنه يتميز هذا الكتاب بترجيح ، وفي الحقيقه
من يوم ما بدأنا إلى الان لم يرجح إلا مسأئل قليله..؟ أو مما مشى عليه في المتن هو الراحج.
الجواب :

الكثرة والقلة نسبية

ولعلك تنتظر لنهاية الكتاب

السؤال 16 : أجل بمعنى نعم ص141
فضيلة شيخنا ما وجه وجود هذا في كتاب أصولي؟
الجواب :

ما فهمت ما هو الإشكال عندك

السؤال 17 : فضيلة شيخنا رفع الله قدرك
هل قول أبي الخطاب بأن اللام حقيقة في الملك يلزم منه أنها مجاز في غيره؟.
وإذا كان الجواب بنعم فما الدليل على ذلك مع أن القرآن جاء باستخدامات للام في غير الملك؟ ص141
الجواب :

نعم ولهذا ذكروا أنها لا تحمل على غير هذا المعنى إلا بقرينة.

ويجيبون على استخدامات القرآن بوجود القرينة

السؤال 18 : هل نعتبر دخلنا حقيقة في علم الأصول، أم لازلنا في مقدمات وتمهيد؟
الجواب :

بشكل عام مباحث الأصول تبدأ من الكلام على الحكم الشرعي لكن هذه مقدمات مفيدة لطالب العلم جدا، بل بعضها لا بد منه مثل معاني الحروف.

السؤال 19 : لو وضعتم شيخنا نصا لنطبق عليه بعض ما درسنا وذلك لنجمع بين التنظير والتطبيق العملي، ويكون لكم تعليقا صوتيامختصرابعد ذلك على على ما ورد .....
بالعربي مشتاقين نسمع صوتك يا شيخنا العزيز
الجواب :

جزاك الله خيرا على مشاعرك ، وجعلنا وإياك من المتعاونين على طاعته.

وبالنسبة للتطبيق وضعت مثالا هذا الأسبوع في مجموعات برنامج أصول الفقه ولعله يتبعه أمثله إن شاء الله .

السؤال 20 : ص139 {ولأصلبنكم في جذوع النخل} على الأصح.
شيخنا فهمت أن هناك اختلاف على أقوال :
الأول وهو الصحيح أن في تأتي بمعنى على .
الثاني أنها بمعنى ؟؟؟
الجواب :

معاني (في) : للظرف و للتعليل والسببية وبمعنى على

السؤال 21: ما الفرق بين الملك بكسر الميم والملك بضمها؟ ص141
الجواب :

في الفروق اللغوية للعسكري :

الفرق بين المُلك والمِلك: أن المُلك هو استفاضة الملك وسعة المقدور لمن له السياسة والتدبير، والمِلك استحقاق تصريف الشئ لمن هو أولى به من غيره.

السؤال 22: هل قوله في ص139
واللام التي هي أحد حروف الهجاء .
يفهم منه أن هناك لاما ليست من حروف الهجاء.
الجواب :

لا، وإنما هو للتأكيد والتوضيح

السؤال 23 : {وترى الأرض خاشعة} شيخنا وفقك الله هل تصلح هذه الآية شاهدا للمجاز.
الجواب :

أولاً: الآية ليست هكذا فليس فيها واو : {ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة}

ثانياً : نعم يصلح مثالا للمجاز عند من يقول به.

السؤال 24 : شيخنا الكريم ابن عبدالهادي شيخنا جميعا ،،نقرأ في كتابه...
لو ذكرتم بعضا من سيرته وما وهبه الله من بركة العلم فقد توفي وعمره (39) سنة رحمه الله.
الجواب :

نعم صدقت قراءة سيرته مهم ، لاسيما ونحن نقرأ في كتابه.

لكن لا أريد أن أطيل في ترجمته فنخرج عن المقصود

ولا أريد أن أختصر فلا تفي بالمقصود

ولهذا الأحسن الرجوع لمصادر ترجمته عبر الشاملة أو النت

السؤال 25 : في ص 143 ( أو ) تفيد الإبهام بالباء وليس الياء كما جاء - ربما سهوًا- في الكتاب.
الجواب :

بل هو صحيح (الإيهام) مثل : جاءني زيد أو عمرو، إذا كنت عالماً بالذي جاء منهما وإنما أردت التلبيس على السامع.

وقد يعبر بعضهم بالإبهام لأنه سبب الإيهام، ولأنه قريب من معناه.

السؤال 26 : مثل لعدة امثله للمشتق جزاك الله عنا خير الجزاء؟ تكملة السؤال لماذا سمي مشتقا؟
الجواب :

لم تذكر رقم الصفحة

السؤال 27 : شيخنا أحسن الله إليك ما معنى قوله في صفحة 129 " فإذا أريدت الصفة المشبهة بالفاعل كقولهم سيف قطوع ... إلخ.
الجواب :

يعني أن إطلاق الوصف المشتق على شيء قبل وجود الصفة المشتق منها ينقسم لقسمين :

الأول : إذا أريد الفعل نحو ضارب فهذا يعتبر من المجاز.

الثاني : إذا أريدت (الصفة المشبهة بالفاعل) فهذا محل خلاف قيل هو حقيقة وقيل مجاز.

و الصفة المشبهة بالفاعل هي : اسم مشتق من الفعل الثلاثي اللازم للدلالة على معنى اسم الفاعل .

وسميت بالصفة المشبهة ، لأنها تشبه الفاعل في دلالتها على معنى قائم بالموصوف.

فقول المؤلف :(سيف قطوع) اسم الفعل منها : قاطع

السؤال 28 : ص١٢٨ قال: فيخرخ ما وافقه بمعناه كخنس ومنع فهل الصواب ما وافقه ( بمبناه )
لأن مصدر خنس خنسا ومنع منْع فالمباني واحدة
وجزاك الله خيرا.
الجواب :

عبارة المؤلف صحيحة، والمقصود أنه يشترط في الاشتقاق التوافق بالحروف الأصول ولا يكفي التوافق بالمعنى دون الحروف.

فمثلا : (الحبس والمنع) توافقا بالمعنى فمعناهما واحد الحبس هو المنع لكن لم يتوافقا بالحروف الأصول.ولهذا يظهر لي أن صواب عبارة المؤلف : (كحبس ومنع) ولعل المحقق أخطأ في قراءة المخطوط.

فائدة : تبين مما سبق أنه لا بد في الاشتقاق من أمور :

الأول: المشتق

والثاني: المشتق منه

والثالث: الموافقة في الحروف الأصلية

والرابع : المناسبة في المعنى.

السؤال 29 : لماذا اختلف اللغويون في أيهما المصدر هل هو الاسم أو الفعل؟ ص١٢٨
الجواب :

سببه أن النحاة اختلفوا في الأصل، هل هو المصدر، أو الفعل، أو كل واحد منهما أصل بنفسه؟

فذهب البصريون: إلى أن الفعل والوصف مشتق من المصدر.

وذهب الكوفيون: إلى أن المصدر والوصف مشتق من الفعل.

وقيل: كلا من المصدر والفعل أصل بنفسه.

السؤال 30 : في ص 118 عد المصنف ممن منع من المجاز في القرآن (بعض الظاهرية)، وذكر المحقق بأن ابن حزم لم يمنع وقوعه، فمن من الظاهرية منع وقوعه في القرآن؟
الجواب :

هو مذهب الإمام داوود الظاهري، وابنه محمد الظاهري، ومذهب منذر بن سعيد البلوطي الظاهري

السؤال 31 : أحسن الله إليكم شيخنا وبارك فيكم في ص 119 هل من عرض مفصل في مسألة المجاز في الإسناد (عرض الأقوال وقائليها وأدلتهم والراجح والثمرة من الخلاف، وكيف يوجه تمثيل بعضهم بأمثلة من المجاز في الإسناد ويجعلها أمثلة للمجاز المفرد كما فعل الزركشي في البرهان؟
وجزاكم الله عنا خيرا؟
الجواب :

المهم فهم معنى المجاز المركب

و معنى المجاز المركب: أن يكون اللفظ موضوعًا ليركب مع لفظ معنى، ثم يركب مع لفظ معنى آخر

بمعنى أن اللفظ لم يركب مع لفظ المعنى الذي وضع لأن يركب معه.

مثاله : غرق فلان في العلم؛ لأن لفظ غرق إنما يركب مع الماء، فتركيبه مع لفظ العلم مجاز تركيب

ومثاله في القرآن: قوله تعالى: {وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ} ؛ لأن لفظ السؤال إنما وضع في اللغة ليركب مع لفظ من تصح منه الإجابة، فتركيبه مع لفظ القرية مجاز في التركيب.

وأما التطويل في الخلاف والأدلة فكما تعلم أخي الكريم ليس من مقاصد هذا البرنامج.

السؤال 32 : بعضهم ذكر أن الاستثناء ينفي فقط الكلمة التي قبلها فهل لهذا القول وجاهه ؟
الجواب :

لم تذكر رقم الصفحة

السؤال 33 : تكلم المؤلف عن الكلام والاسم والفعل والحرف والظاهر والمضمر وكلها من مباحث النحو. فما السبب في ذلك
ص99و 102
الجواب :

يحتاجها في الاجتهاد والتفقه في النصوص


السؤال 34 : قال المؤلف مطلب الحد. ما معنى الحد
ص96
الجواب :

نقول تسهيلا: الحد هو التعريف، حد الشيء تعريفه.

السؤال 35 : هل يجزأ غُسل " التبرد " التنظيف في إزالة الحدث والصلاة ومس المصحف؟! ( سؤالي خارج الموضوع لكن كنت في قروب الفقه وكان رأي الشيخ أن غسل الجنابة يجزأ عن الوضوء ).
الجواب :

أجبت عنه في برنامج شرح الزاد

السؤال 36 : احسن الله إليكم
أشكل علي معنى قوله: "وإن كان كل واحد من المعطوف والمعطوف عليه شرطا في صحة الآخر فللترتيب والا فلا"؟ص١٣٤
الجواب :

المقصود أن كل واحد من المعطوف و المعطوف عليه شرطا في صحة الآخر فمثلا الوضوء لا يصح إلا بأداء كل المعطوفات وكذلك قوله تعالى : {اركعوا واسجدوا} كل من الركوع والسجود لا يصح إلا بالآخر.

السؤال 37 :نرجوا توضيح أكثر للفرق بين الترتيب والتعقيب؟ ص١٣٥
جزاكم الله خيرا.
الجواب :

التعقيب كون الثاني بعد الأول من غير مهلة

فإذا قلت: ضربت زيدا فعمرا، أردت ترتيب ضرب عمرو على ضرب زيد ، لكن عقيبه بلا فصل وهو التعقيب

فالترتيب من ضرورة التعقيب

السؤال 38 : ماوجه استقصاء الحروف في أصول الفقه وفوائدها ؟
ولماذا بحث في أوله عن اللغة ؟
الجواب :

معاني الحروف من أهم المباحث ويحتاجها الناظر في دلالة النصوص كثيرا

السؤال 39 : قال في من إذ هي لابتداء الغاية لا ما بعدها أي الغاية . ارجو توضيح العباره ص137
الجواب :

(ما بعدها) هو (انتهاء الغاية) وفي دخوله ثلاثة أقوال ذكرها المؤلف

السؤال 40 : في ص132 قال مطلب الحروف ثم في التعريف الاصطلاحي ذكر تعريف الفصل. فهل مراده بالحروف اي الفصل أم هناك خطأ.
الجواب :

فقط أراد أن يعرف كلمة (فصل) ثم رجع للكلام عن الحروف

السؤال 41 : ذكر المحقق في حاشية ص134 أن الترتيب نوعان معنوي وذكري. ارجو توضيحه.
الجواب :

المعنوي كـ "قام زيد فعمرو".

قوله ذكري: يعني في الذكر و المراد إن رتبة ذكر الثاني بعد الأول لكونه تفصيلا له مثلا.

وقوله (عطف مفصل على مجمل هو هو في المعنى )

يبينه المثال فقوله تعالى مثلا : {فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم} التوبة مجملة يفصلها ما بعدها وهو أنها تكون بقتل النفس

السؤال 42 : ارجو توضيح من أنها للتبعيض والتبيين ص136
الجواب :

مثال كونها للتبعيض : (أكلت من هذا الخبز) يعني بعضه

للتبيين أي تبيين الجنس ومثالها : (باب من حديد) يعني مصنوع من جنس الحديد

السؤال 43 : في ص132 ذكر في الواو أنها للقدر المشترك بين الترتيب والمعيه ثم ذكر بعد ذلك أنها لالترتيب ولالمعيه أي لاتفيد ذلك. فهل هناك تعارض أم ماذا يقصد رحمه الله تعالى.
الجواب :

المقصود أنها للقدر المشترك بين الترتيب والمعية،ولكنها ليست للترتيب وحده ولا للمعية وحدها بل للقدر المشترك بينهما، وهذا معنى أنها للجمع المطلق.

فإذا قلت جاء زيد وعمرو فقد أشركت بينهما في الحكم من غير تعرض لمجيئهما معا أو لمجيء أحدهما بعد الآخر.

السؤال 44 : ذكر المؤلف أن الفاء للترتيب والتعقيب ومثل للترتيب بقوله تعالى وإذا حللتم فاصطادوا. لماذا لايكون هذا مثال للتعقيب فالاصطياد يعقب الحل ص134
الجواب :

تقدم الكلام عن الترتيب والتعقيب والفرق بينهما

السؤال 45 : لماذا يخالف علماء الشرع علماء اللغة أحيانا مع أن أهل اللغة هم الأصل والعمد في فنهم؟
وهذا سؤال طرأ علي من خلال بحث اللغة
وجزاك الله خيرا.
الجواب :

كثير من علماء الشرع هم علماء لغة كما تعلم.

السؤال 46 : في ص138 قال في (على) للايجاب. مامعنى ذلك.
الجواب :

تقدم جوابه

السؤال 47 : في ص140 قال في اللام للتعليل ثم وضع / وقال العقوبة للتأديب ومثل بالايه وهي للتعليل ثم السطر الذي بعده ذكر قوله تعالى إن ربك فعال لما يريد. اليست هذه الايه للعقوبة. وان في الكلام تقديم وتأخير أك فهمي خطأ.
جزاكم الله خيرا.
الجواب :

هذه العلامة (/) تشير لانتهاء صفحة المخطوط فقط لا علاقة لها بالكلام.

ومعنى كلام المؤلف أن من أمثلة أن اللام للتعليل :( العقوبة للتأديب)، والآية أيضا اللام فيها للتعليل : (لتبين للناس)

السؤال 48 : قوله تعالى (ولأصلبنكم في جذوع النخل) جعل في بمعنى الظرف وبمعنى على واستدل بالايه كيف يستقيم ذلك ص138و139
الجواب :

يعني أنهم اختلفوا في معنى الحرف(في) في الآية فقيل للظرف وقيل بمعنى (على)

السؤال 49 : شيخنا احسن الله إليكم
مالفرق بين "في" التعليل و"في" السببية.
ص ١٣٩
وكذلك كيف نفرق بين "لام" الاختصاص و"لام" الاستحقاق؛ حيث أن كلام المحقق في الفرق بينهما غير واضح. ص١٤٠
بارك الله فيكم ونفع بعلمكم.
الجواب :

ـ مسألة الفرق بين "في" التعليل و"في" السببية :

من العلماء من لا يفرق بينهما، ومنهم من يفرق بأن السبب أعم من العلة حيث يطلق على معقول المعنى وغير معقول المعنى

ـ الفرق بين "لام" الاختصاص و"لام" الاستحقاق :

فرق القرافي بين الملك والاستحقاق والاختصاص فقال : المال إن أضيف إلى من يعقل كانت للملك ، وإلا فإن شهدت العادة له به فللاستحقاق ، كالسرج للدابة ، وإن لم تشهد به بل كانت من شهادة العادة وغيرها فهو للاختصاص ، فالملك أخص من الاستحقاق ، والاستحقاق أخص من الاختصاص .

فقولك : السرج للدابة ، والباب للمسجد . أي : هما مختصان بهما ، ولم يوجد فيهما حقيقة الملك.

السؤال 50 : في كلام المؤلف عن حرف العطف أو قال تكون للاضراب والإيهام. مامعنى الاضراب والايهام ص143 و144
الجواب :

الاضراب أي تكون بمعنى بل

والايهام تقدم الكلام عليه

السؤال 51 : قال المؤلف أن أو تكون بمعنى إلا وبمعنى إلى ثم قال وهي مثل التي قبلها. كيف ذلك اليسا يختلفان عن بعض إلا وإلى ارجو توضيح كلامه رحمه الله ص144
الجواب :

قوله : (وهي مثل التي قبلها) أي في أن المضراع بعدها منصوب بأن مضمرة

السؤال 52 : في ص144 أن أو للتقريب مامعنى ذلك.
الجواب :

أي لتقريب المعنى ومثل لها المؤلف (أسلّم أو ودّع ) أي : لسرعته، وبعضهم أنكر هذا المعنى.

السؤال 53 : استدل في ص143 على الإيهام بقوله تعالى وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين. ماوجه الدلاله من الايه.
الجواب :

تقدم الكلام عن الايهام

السؤال 54 : فضيلة الشيخ / هل توجد في اللغة اللام المتسحلقة افدنا جزاك الله خيرا"؟
الجواب :

اللام المتسحلقة لا أعرفها.

و لعلك تقصد اللام المزحلقة

و هى لام التوكيد وتسمى لام الابتداء سميت بذلك لأنها تزحلق من المبتدأ إلى الخبر تفاديا لاجتماع توكيدين فى صدر الجملة مثل:إن محمدا لرجل.

السؤال 55 : حياك الله شيخنا في ص 131 أليس هناك خطأ
قال الشارح تثبت اللغة قياسا ثم قال وقيل بلى
اظنه يقصد وقيل لا ؟
الجواب :

تقدم التنبيه عليه لعلك لم تقرأ الأجوبة السابقة.

السؤال 56 : ص 131 كيف يقول (والاجماع من العلماء على منعه) مع انه قبل ذلك ساق الخلاف في المسألة ؟
الجواب :

الكلام لا يعود للسابق بل اللاحق وتقدم التنبيه عليه

السؤال 57 : هل لنا شيخنا بمثال عن معنى الايجاب لحرف على؟ ص١٣٨
الجواب :

تقدم

السؤال 58 : ما الفرق بين الترتيب والتعقيب ؟
وهل التعقيب ترتيب ؟
الجواب :

تقدم

________________
أسئلة النساء.

السؤال 59 : فضيلة الشيخ بارك الله فيكم
ما معنى قول المؤلف رحمه الله في ص/129 (وقيل مجازإذ لم توجدالصفة بعد )
الجواب:

تقدم شرح الصفة المشبههة بالفاعل وما يتعلق بها.

ومعنى : (وقيل مجاز إذ لم توجد الصفة بعد) أي لأن الصفة لم توجد بعد

السؤال 60: ص/ 129بالحاشية ما مقصوده (والثاني ان يتغير) .
وجزاكم الله خيرا
الجواب:

هو القسم الثاني من أقسام الفعل الذي يتحقق وجوده في المستقبل.

السؤال 61 : ماذا قصد المؤلف بقوله : والعلم كإبراهيم متفق على وقوعه ؟ بعد ذكر الخلاف في المعرب في القرآن فالخلاف حسبما فهمت في كون بعض الألفاظ عربية أو معربة وإلا فوقوعها معلوم . ص ١٢٧
الجواب:

المقصود أنهم أجمعوا على أن في القرآن " أسماء أعلام أعجمية " مثل : إبراهيم و نوح فهذا غير داخل في الخلاف

السؤال 62 : ما المراد بصدق المشتق منه ؟ ص ١٢٩
الجواب:

يعني مثلا لا يصدق قائم على ذات إلا إذا صدق القيام على تلك الذات.

السؤال 63 : هل نتوصل مما ذكره المؤلف في إطلاق الاسم المشتق قبل وجود الصفة المشتق منها إلى أن محل الخلاف هو عند إرادة الصفة المشبهة بالفاعل ؟ ص ١٢٩
الجواب:

تقدم شرحه

السؤال 64 : ما معنى قول المؤلف بدليل صحة الأبيض جسم وغيره ؟ ص ١٣٠
الجواب:

تقدم شرحه

السؤال 65: أرجو توضيح مسألة منع القياس لغة في الألقاب بالنسبة للمثال المذكور . ص ١٣٢
الجواب:

يعني الأعمش لقب لشخص معين فلا يصلح أن نلقب به كل من حصل القذا في عينه

السؤال 66 : أرجو توضيح معنى ما ذكره ابن مفلح . في الحاشية رقم (٢) ص ١٣٢
الجواب:

يعني أن أسماء الصفات كالعالم والقادر لا قياس فيها بل تثبت بالوضع لإن العالم من قام به العلم فإطلاقه على كل من قام به العلم بالوضع لا بالقياس إذ ليس قياس أحد المسلمين المتمثلين في المسمى على الآخر بأولى من العكس .

السؤال 67 : هل من شرح لمعنى الحرف اصطلاحا ؟ ص ١٣٢ .
الجواب:

تقدم التنبيه إلى أن المذكور في الكتاب شرح للفصل وليس للحرف

السؤال 68: ما هو القدر المشترك بين الترتيب والمعية ؟ ص ١٣٢
الجواب:

تقدم شرحه

السؤال 69: على من يعود الضمير في قول المعتزلة الذي ذكره صفي الدين الهندي ، في قولهم : وهو قائم به ؟ الحاشية رقم (٢) ص ١٣٠ .
الجواب:

يعني في هذا الغير وحاصله أن كلام الله مخلوق خلقه الله تعالى منفصلا عنه، وهو مذهب المعتزلة وبطلانه وذم السلف له معلوم إن شاء الله

السؤال 70: في قوله : وابن عقيل وغيره حكوا الإجماع فيه . هل المقصود الإجماع على المنع من القياس لغة في الأعلام والألقاب أم على إثباته وهو عكس الإجماع الأول ؟ ص ١٣١ - ١٣٢
الجواب:

تقدم شرحه

السؤال 71: الله فيكم فضيلة الشيخ في ص/134ماذا يقصد المؤلف بقوله رحمه الله في الحاشية وذكري وهو عطف مفصل على مجمل هو هو في المعنى نحو :( فقد سألوا موسى أكبر من ذلك فقالوا أرنا الله جهرة ) وجزاكم الله خيرا .
الجواب:

تقدم شرحه

السؤال 72: نرجو من فضيلتكم توضيح المشتق بأمثلة على قول البصريين وأمثلة على قول الكوفيين، حيث لم تتضح لي أمثلة المؤلف. ص١٢٨
الجواب:

تقدم شرحه

السؤال 73: كيف يكون إطلاق الاسم المشتق قبل وجود الصفة المشتق منها؟ص١٢٨
الجواب:

تقدم شرحه

السؤال 74: مامعنى كون الحرف (على) للإيجاب؟ ص١٣٨
جزيتم خيرًا
الجواب:

تقدم شرحه

السؤال 75 : لماذا قال المؤلف : في قول ثالث ،، مع أنه لما فصل تبين أن انتهاء الغاية لا يدخل كذلك على القول الثاني ، فإن قيل : لأنه يدخل بدليل ، فكذلك القول الثالث فيه تفصيل . ص ١٣٧
الجواب:

لا مشاحة في كيفية سياق الأقوال مادامت صحيحة ودقيقة

السؤال 76 : ما الفرق بين القول الثالث الذي ذكره المؤلف والقول الخامس الذي ذكره المحقق عن ابن اللحام والأسنوي ؟ ص ١٣٧
الجواب:

الثالث المعتبر فيه الجنس أوعدمه

والخامس الحس أوعدمه

السؤال 77 : ما المقصود بذي الغاية ؟ الحاشية ٢ ص ١٣٧ .
الجواب:

يعني صاحب الغاية

السؤال 78: لماذا قال : وإن لم تكن متميزة عنها بمفصل حسي ؛ وليس عنه مع أن الضمير عائد على قوله ذي الغاية ؟ ص ١٣٧ .
الجواب:

يعني الغاية

السؤال 79 : القول السابع : إنها لا تدل على شيء . هل المقصود إلى ؟ وكيف والأقوال في دخول انتهاء الغاية في الغاية وليس فيما وضعت له إلى . الحاشية ٢ ص ١٣٧
الجواب :

أي لا تدل على الدخول ولا عدمه بل يعرف من أمر آخر.

السؤال 80: تكن معه من ، وإن اقترنت بمن ؛ هل معناهما واحد ؟ الحاشية ٢ ص ١٣٧
الجواب:

نعم هي لكن فيه اختلاف ي القول فمذهب سيبويه أنها إذا لم تقترن فيحتمل الأمرين

السؤال 81 : قاله أصحابنا وغيرهم هل المقصود الإيجاب أم الإيجاب والاستعلاء ؟ ص ١٣٨
الجواب:

الإيجاب

السؤال 82 : ما المقصود بالنقل في قوله : والنقل كما مر من الأمثلة ؟ الحاشية رقم ٥ ص ١١٢
الجواب:

يقصد تقدمت أمثلة النقل

السؤال 83: في رقم ٥ من الحاشية أرجو توضيح المراد بالاستعارة من خلال الأمثلة المذكورة وكيفية التفريق بينها وبين المجاز . ص١١٢
الجواب:

بينهما تشابه فالاستعارة من المجاز

الاستعارة : هي لفظ استعمل في غير معناه الأصلى لعلاقة المشابهة.

فلا بد فيها من هذه المشابهة فعلاقتها المشابهة دائما

أي أن الاستعارة أحد أنواع المجاز وذلك إذا كانت العلاقة المشابهة

السؤال 84 : لماذا ذكر المؤلف تسمية الشيء باسم غايته ص ١١٢مع أنه سبق أن ذكر تسميته بمايؤول إليه ص ١٠٩ ؟
الجواب:

السؤال غير واضح

السؤال 85: كيف نجمع بين قولهم : نقل الشارع هذه الألفاظ من الصلاة والصيام وغيرها من مسمياتها اللغوية وقولهم : وابتدا وضعها لهذه المعاني ؟ فكيف تكون حقيقة وهي منقولة؟ الحاشية رقم (٧) ص ١٢٤
الجواب:

يعني لما نقلها ابتدأ وضعها لهذه المسميات، لا تعارض في هذا

السؤال 86 : كيف لاتكون ألفاظ الصيام والصلاة حقيقة لغوية ولا مجاز عنها ؟ الحاشية رقم ٧ ص ١٢٤
الجواب:

يعني ليست مجازات عن الحقائق اللغوية بل حقيقة في المعاني الشرعية

السؤال 87 : هل يفهم من قول الفريق الآخر في الحقائق الشرعية ومنهم إمام الحرمين والغزالي أن ألفاظ الصيام والصلاة ونحوها هي حقائق شرعية ومجازات لغوية ؟ فهل يجتمع في لفظ حقيقة ومجاز ؟ الحاشية رقم ٧ ص ١٢٤ - ١٢٥
الجواب:

هكذا يفهم من كلامه.

السؤال 88 : كيف نفرق بين لام التعليل ولام العاقبة ؟ ص ١٤٠ - ١٤١
الجواب:

لام التعليل أمرها واضح

ولام العاقبة أي اللام التي تبين مآل الفعل وهي تصح إذا كان فعل الفاعل لم يقصد ما يصير الأمر إليه{فالتقطه آل فرعون ليكون لهم عدوا وحزنا}

السؤال 89 : ما الفرق بين المثالين اللذين ذكرهما المؤلف للام الأمر وللام تعدية الفعل ؟ أليست لام الأمر تدخل على الفعل مثل لتفعل ؟ ص ١٤١
الجواب:

(كل لزيد) كل فعل أمر من الكيل فالام للطلب، بخلاف(كلتُ لزيد الطعام)

ـــــــــــــــــــ

تم بحمد الله

   طباعة 
الوصلات الاضافية
عنوان الوصلة استماع او مشاهدة تحميل

روابط ذات صلة

Separator

جديد المقالات

Separator

مؤلفات

Separator

البحث

Separator

مذكرات

Separator

التغريدات

Separator